لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِمَا عَصَوْا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ.كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ .تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ

التدوينة الـ 17 ( عائلة روتشيلد ) الحلقة الثالثة


الوثيقة اللى من خلالها تم السيطرة على العالم كله


وقفنا المرة اللى فاتت عند الوثيقة اللى كان بيقرأها روتشيلد على التنظيم السري اللى اتعمل بغرض السيطرة على العالم كله وكانت البداية فرنسا
خلونا نقرأ ونعيش شوية مع عم ماير روتشيلد
الوثيقة بتقول ...
- كنا أول من اطلق شعارات ( الحرية والمساواة والإخاء ) المجردة ، ليرددها الببغاوات دون ان يدركوا التناقض فى محتواها
- الحرية السياسية ليست إلا فكرة مجردة ولن تكون حقيقية ، ونستطيع أن نستولى على امتيازات الشعوب وحقوقهم عندما تقبل الشعوب التنازل عنها دفاعاً عن تلك الفكرة المجردة
- الحرية المطلقة تتحول إلى فوضى إذا ما حصلت عليها جماهير الشعب ، ويتعين استعمال فكرة الحيرة لإثارة النزاعات الطبقية الثورية داخل المجتمع ، وسوف يحتاج المنتصر فى هذه النزاعات أيا من كان إلى رأس المال الذي هو فى أيدينا
- يجب ان نذروا أدراج الرياح كل المؤساسات والعقائد القائمة وذلك للسيطرة على المستسلمين الذين يعطوننا قيادتهم وحقوقهم بتركهم كل قواهم جانباً ، للتلهى بفكرة التحرر البلهاء
- حقنا يكمن فى قوتنا ، ويجب استعمال العنف بدلاً من المناقشات العلمية الهادئة ، فقانون الطبيعة يقضى بأن الحق هو القوة وما القوانين الوضعية إلا قوة مقنعة . لهذا يلزم إساءة استعمال وتطبيق قوانين الشعوب غير اليهودية ( الجوييم ) الداخلية والدولية وتفسيرها بشكل مناقض لروحها
- الفضائل الكبري الإجتماعية كالصدق والإستقامة هي عيوب كبري فى السياسة ، ويجب اللجوء للدسائس والخداع والتلفيق للوصول الى الحكم ، وأيضاً يتم اللجوء لذلك بعد الوصول الى الحكم للعمل على استقراره
- الثروات كلها فى أيدينا ، وللمؤتمرين الحق فى اغتصاب ممتلكات او اموال أي شخص من الجوييم بدون تردد .
 وسوف نبنى نظاماً على أساس أرستوقراطى النسب ، وسوف نخلق الأزمات الإقتصادية التى نفتعلها نقصاً فى المواد الغذائية ،مما يؤدى الى سيطرة رأس المال بدلاً من سيطرة الملوك بالنسب والسلطة الشرعية
- يجب ان تظل سيطرتنا علي رأس المال  خفية عن أعين الجميع ، حتى يأتى اليوم الذي تصل فيه هذه السلطة الى قوة يستحيل معها على أي قوة اخري ان تشكل خطراً عليها
-  من الضروري انشاء إحتكارات عالمية ضخمة بثرواتنا ، بحيث تسيطر هذه الإحتكارات على ثروات الجوييم مهما عظمت ، مما يؤدي الى انهيار تلك الثروات وبالتالى الحكومات ، وعندها ياتى اليوم الذي نضرب فبه ضربتنا الكبري للسيطرة على العالم وإقامة حكومتنا العالمية
- يتم ترشيح أشخاص يتمتعون بضعف الشخصية والخضوع لشغل المناصب العامة ، بحيث يكونون مطيعين لأوامر مستشارينا وخبرائنا المدربين والذين يعملون من وراء الستار
- يلزم السيطرة على وسائل الدعاية والإعلام باستعمال ثرواتنا الكبيرة
- يتم تدريب عملاء سريين لنا لشغل المناصب التربوية المختلفة فى المجتمع كالأساتذة والكتبة والمربيين ومربيات البيوت
- يقوم عملائنا السريون المنتشرون فى أقطار الأرض بنشر استعمال المشروبات الكحولية والروحية والمخدرات والفساد الأخلاقى وكافة انواع الرذائل بين الشباب الصاعد لدي مختلف الأمم لإفسادهم ، كما يتم تلقينهم النظريات الخاطئة لخداع عقولهم وافسادها
- انتقاء نساء للمتعة ، وليعملن فى أماكن اللهو والفجور التى يرتادها الجوييم ويضاف لهن بعض سيدات المجتمع اللواتى لديهن الإستعداد للفساد والمتعة والترف ، واللواتى سوف يتطوعن من تلقاء أنفسهن لذلك
- سيكون لنا فى الغرب منظمة على درجة من القوة والإرهاب بما يجعل أكثر القلوب بسالة ترجف أمامها ، وتلك هى منظمة الشبكات الخفية تحت الأرض ، وسنعمل على تأسيس منظمات من هذا النوع فى كل عاصمة ومدينة نتوقع الخطر منها
-  سيتم تكليف الماسونية الزرقاء ( درجة من درجات الماسونية تلزم أفرادها بالتحلى بصفات معينة زي الصبر وعدم الأنانية لتحقيق هدف معين ) بمهمة تنظيم النشاط التخريبي تحت ستار الأعمال الخيرية والإنسانية ، وسيعهد لأعضائها نشر العقائد الإلحادية المادية بين الجوييم ، ويقومون باستعمال الشعارات الشعبية والجمل الطنانة ، ويقدمون الوعود السخية للجماهير ، ومعلوم أن تنفيذ الوعود ليس له أهمية تذكر ،
 على فكرة للى مش عارف حاجة عن الماسونية وعايز يعرف ... ( تاريخ واهداف وشعار الماسونية مسجل على عملة الدولار وش وضهر ) دي مش لعبة ولا لغز
- سوف نسلك طريق الغزو التسللى لتجنب فظائع الحرب المكشوفة ونتائجها ، وبعد أى تمرد يكون حكم الإرهاب ضرورياً لنشر الذعر بين أفئدة الجماهير وإخضاعها بسرعة بأوفر التكاليف وبأشد الفاعلية ، وسنمارس وسائل الإرهاب كالإعدام بالجملة لتأمين خضوع الجماهير الأعمى لنا ، وبعد استعادة النظام والشرعية نقوم بإعدام المجرمين والهووسين الذين استعملناهم فى الإرهاب والفزع ، كمتقدمين ومخلِّصين للجموع المضطهدة ، وكابطال مدافعين عن حقوقهم 
-   يتم إثارة الحروب الإقتصادية عن طريق 
1-المنافسة عن طريق الأسعار لإخراج دول من السوق العالمية
2-تحطيم الثروات والمدخرات القومية للجوييم وإنزال الخراب بالأمة عن طريق إيجاد منافسة غير عادلة للتجار الوطنيين ، والعمل على ان يتم فرض ضرائب باهظة
3-العمل على رفع التكاليف لدى الجوييم المنافسين عن طريق سيطرتنا على المواد الخام ، وإثارة الشغب بين العمال ودفعهم للمطالبة بساعات أقل وبأجور أعلى ، على ان نتدبر عدم استفادة العمال من اى زيادات فى الأجور فى نفس الوقت
4-يتم تسليح الجوييم تسليحاً ثقيلاً ودفعهم الى الصراعات المنهكة
5-وعلينا إثارة الحروب دائما بحيث تكون منهكة لجميع الاطراف المتحاربة مما يؤدي الى وقوعهم فى مصايدنا فى الديون
6-ولابد من بعد كل حرب السيطرة على محادثات السلام التى تعقبها ، لتوجيهها بشكل لا يحصل فيه أي من المتنازعيين على مكاسب أساسية ، كما انه يلزم بعد كل حرب ممارسة أعمال الدبلوماسية السرية حتى يتم إحلال عملائنا المتخذين صفة الخبراء فى المراكز الحساسة الإقتصادية والسياسية بحيث يكونون مسيطرين على أي مفاوضات او أى اتفاقيات
وبدأ التحضير للثورة الفرنسية 1789 – 1799


بقية الموضوع هنا...

التدوينة الـ 17 ( عائلة روتشيلد ) الحلقة الثانية

بيرجع أصل العيلة دي ( ده لو كان لهم أصل ) لمدينة فرانكفورت في المانيا فى سنة 1750 لما وصل الصايغ اليهودى أمشل موسي باور ، اللي جاي من اوروبا الشرقية

وقعد فى فرانكفورت واستقر  ، وفتح محل صرافة ،  وعلق على دكانه درع أحمر رمز لمهنته ، 
و كان عنده ابن صغير عمره 10 سنين اسمه ماير وكان الصراحة الواد شعلة ذكاء ،

المهم ، درب الأب الإبن على شغل الصياغة والصرافة والربا ، وشرب الإبن الصنعة والمهارة من أبوه ،
وبعد كام سنة كدة مات الأب  ، واشتغل الإبن فى بنك أوبنهايمر والحقيقة بذكائه ومهارته قدر فى فترة قليلة جداً يحوز على ثقة واعجاب الشركاء ، مش كدة وبس لأ ، ده كمان خلوه شريك معاهم فى البنك  
ولما رجع فرانكفورت عشان يمسك ويدير المؤسسة اللى أبوه تركها ليه وكان لسة على بابها الدرع الاحمر فى شارع اليهود ( يودنشتراسي ) ،  وعلى فكرة كلمة الدرع الأحمر بالألمانية يعني روتشيلد ، وعشان كدة قرر ماير تغيير اسم العيلة لـ روتشيلد وأصبح اسمه ماير روتشيلد 
وفى سنة 1770 قدر ماير بالتعاون مع المرابين اليهود انه يعيد تنظيم مؤسسة روتشيلد وكمان خلوها مقرللخطط والمؤمرات اليهودية للسيطرة على العالم ، 
مش كدة وبس ، ده كمان عملوا اتفاق مع آدم فايزهوابت أستاذ القانون الالماني المسيحى اللى اعتنق اليهودية ، 
وطلبوا منه يعيد تنظيم وصياغة البروتوكولات القديمة وترتيبها على أسس حديثة عشان ينفذوها لتحقيق الأغراض والمطامع الصهيونية القديمة
وفى سنة 1773 اجتمع ماير بـ 12 من أكبر وأغنى رجال الأعمال اليهود فى دار روتشيلد فى فرانكفورت ، وهناك تم التخطيط لإشعال الثورة الفرنسية 

واتفقوا على تأسيس مجموعة واحدة مهمتها الأولى والأخيرة هى تمويل الثورة الفرنسية 
ولأن الناس دي مش بتهزر وكل خطواتها مدروسة ، كان المخطط الى استقروا عليه هو
1-    عمل اضطراب إقتصادي وبطالة ومجاعة فى فرنسا عن طريق المناورة بثرواتهم الضخمة المتحدة
2-   التوقيع بين الشعب والملك والطبقات الغنية ورجال الدين والتشهير بالطبقات الحاكمة عن طريق نشر الفضايح الجنسية وتلطيخ سمعتهم
3-    التخطيط لأعمال إرهابية لنشر الذعر وتوليد روح الثورة
4-    بعد إثارة روح الثورة والتمرد ، تبدأ أعمال العنف الثورية اللى بدورها هتؤدي للثورة
5-    الحرص على سرية كل العمليات دي ، عشان ماحدش يعرف علاقة التنظيم بالثورة
بعد كدة وقف روتشيلد وقرأ على التنظيم الوثيقة اللى فيها
 خطة العمل السرية واللى من خلالها هيتم السيطرة مش بس على ثروات أوروبا ، لأ ، ثروات العالم كله ، 

(الوثيقة دي موجودة مع وليم جاي كار) أحد قادة الأسطول الكندي ومدير المخابرات الكندية وصاحب كتاب أحجار على رقعة شطرنج
الوثيقة بتقول ايه بقى يا سيدي؟ ..... أقولك فى الحلقة التانية ان شاء الله




بقية الموضوع هنا...