لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِمَا عَصَوْا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ.كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ .تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ

(2) تخيل (2)




تخيل فى دمك جينات الأسود
وفاقت شجاعتك جميع الحدود
وقابل تقابل
مئات القنابل
وتهلك مُقابل
ترابك يعود


تخيل ولادك بتصرخ بأأأه
بتصرخ فى كل القلوب العُصاه
تخيل معانا
ولادك جعانا
ولادك حزانا
ولادك عُراه

تخيل يوماتى بتنزل دماك
ودخان قنابل عدوك عماك
وغيرك متابع
نيران المدافع
ورافض يدافع
دقايق معاك

تخيل بإنك هـ تفضل تعانى
ودايق آلامك بكل المعانى
طالما اللى شايف
مغمض وخايف
مكبر وهايف
مطاطى وأنانى

تخيل قضية سعادتك فشنك
عشان الضمير اللى نايم فى بنج
عشان العدالة
فى إيد العِمالة
وأصل العِمالة
يا ريس ! يا كنج !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق